اعتمدت العديد من المؤسسات العالمية البارزة مثل جامعات كامبريدج وهارفرد وستانفورد نموذج الاتحاد والتجمع، حيث يتميز هذا النموذج بإيجابيات عدة، كما أنه يتيح لكل مؤسسة ممارسة نشاطها ضمن الشراكة مع المحافظة على هويتها الشخصية وقيادتها، وذلك من خلال التوفيق بين الرؤى، والقيم، والأهداف، والمناهج، والأنظمة. ويصلح تطبيق هذا النموذج في الشراكات الجديدة والناشئة، وهو النموذج الذي سنتبناه على صعيد مبادرة النظام الصحي الأكاديمي.