تثقيف المريض

يُعرف العقم على أنه عدم قدرة الزوجين على تحقيق الحمل خلال مدة قدرها (12) شهراً يقومان خلالها بممارسة منتظمة للعلاقات والاتصال الجنسي دون استخدام موانع حمل، للنساء ممن أعمارهن أقل من (35) عاماً؛ وبعد 06) شهور من الاتصال الجنسي المنتظم، دون استخدام موانع الحمل، للنساء اللاتي بلغن (35) عاماً فما فوق.

أسباب العقم:

عوامل تتعلق بالرجل: (قصور وعيوب بالخصيتين، خلل النبيبات الناقلة للمني) – 26%.

قصور وفشل المبيض-21%.

تلف البوق-14%.

انتباذ بطانة الرحم. - 6%

عامل يتعلق بعملية الجماع-6%.

عامل يتعلق بعنق الرحم-3%

عوامل غير معروفة-28%

تصنيف منظمة الصحة العالمية للتبويض.

الفئة-1 لمنظمة الصحة العالمية:

قصور الغدة التناسلية عن التبويض (قصور الغدة التناسلية، انقطاع الطمث):

 هؤلاء النساء لديهن تركيز هرمون إثارة جريب قليل أو أقل من الطبيعي وتركيز مصل استراديول منخفض بسبب الإفرزات المنخفضة للوطائي لهورمون غونداتوربين أو استجابة الغدة النخامية ل GnRH.

الفئة -2 لمنظمة الصحة العالمية:

قلة الإباضة المعيارية للغدد التناسلية

بإمكان هذه الفئة من النساء إفراز كميات طبيعية من والاستروجين، غير أن إفراز FSH خلال المرحلة الجرابية غير طبيعي. تتضمن هذه الفئة نساء لديهن متلازمة المبيض متعدد التكيسات (PCOS. البعض تحدث عندهن الإباضة من حين لآخر، وعلى الخصوص النساء اللاتي لديهن قلة في الطمث.

الفئة-3 لمنظمة الصحة العالمية:

فرط الغدد التناسلية المدارية-Hypergonatropic hypo estrogenic anovulation

تتمثل الأسباب الرئيسية في فشل المبايض المبكر (POF) (عدم وجود بصيلات المبيض بسبب دورة الطمث المبكر) ومقاومة المبيض (في شكل بصيلي).

انخفاض أو انقطاع الإباضة-Hyperprolactinemic anovulation

مثل أولئك النساء يعتبرن لا إباضيات (انقطعت منهن الإباضة) لأن فرض جلاتين الدم يعيق موجه الغدد التناسلية وبالتالي إفراز الأستروجين وقد تكون لديهن دورات إباضة منتظمة، غير أن غالبيتهن قد تكون لديهن قلة في الطمث أو انقطاع الطمث. مصل الغدد التناسلية لديهن قد يكون في المعدل الطبيعي (35).

التشخيص:

يعتمد تشخيص أسباب وعلاج العقم على التقييم السريري الجيد الذي يتضمن التاريخ الطبي، الفحص والتحاليل المطلوبة.

التاريخ الطبي:

يتم إجراء التقييم للزوجين في وقت واحد (26).

أخذ تاريخ المريض حيث يجب أن يتضمن:

  • مدة العقم ونتائج التقييمات والعلاجات التي خضع لها المريض.
  • تاريخ الدورة الشهرية.
  • التاريخ الطبي، الجراحي وأمراض النساء.
  • تاريخ الولادات.
  • تاريخ العلاقة الجنسية.
  • تاريخ الأسرة.
  • التاريخ الشخصي وأسلوب الحياة.
  • التاريخ الاجتماعي والزيجات السابقة.
  • تناول العقاقير.

الفحص البدني: إذا ما تطلب الأمر.

حساب مؤشر كتلة الجسم (BMI).

المواصفات الجنسية الثانوية>

المواضيع المتعلقة بالغدة الدرقية وإدرار الحليب

علامات فرط الأندروجين: (كثرة الشعر، حب الشباب، الصلع عند الذكور، الرجولة).

فحص الحوض متضمناً:

تضخم الرحم، عدم الانتظام، أو انعدام الحركة هي من العلامات الدالة على شذوذ الرحم، ورم العضلات الملساء، انتباذ بطانة الرحم أو مرض التصاق الحوض.

الاختبارات التالية مفيدة لغالبية الأزواج الذين يعانون من العقم:

تحليل السائل المنوي

* يعتبر تحليل السائل المنوي بمثابة حجر الزاوية في تقييم العقم لدى الرجل من بين الشريكين. يجب تجميع السائل المنوي بعد يومين إلى أسبوع من الانقطاع عن الممارسة الجنسية ويتم تسليمه للمختبر في خلال ساعة واحدة بعد جمعه.

* يجب مقارنة نتيجة تحليل السائل المنوي التي تمت كجزء من التقييم الأولي بالقيمة المرجعية لمنظمة الصحة العالمية 2010

حجم السائل المنوي: 1،4 ملي لتر أو أكثر.

pH: 7،2 أو أكثر.

تركيز السائل المنوي: 16 مليون حيوان منوي/ ملي لتر أو أكثر.

إجمالي الحركة (النسبة المئوية للحركة التقدمية والحركة غير التقدمية): 42% أو حركة أكثر أو 30% أو أكثر مع الحركة التقدمية.

الحيوية: 54% أو أكثر للحيوانات المنوية الحية>

مورفولوجيا الحيوان المنوي (نسبة الأشكال الطبيعية): 4% أو أكثر.

يجب عدم إجراء فحص الأجسام المضادة للحيوانات المنوية لعدم لأنه ليس هناك دليل بوجود علاج فعال لتحسين حالة العقم.

إذا ما كانت نتيجة التحليل الأولي للسائل المنوي غير طبيعية، يجب تكرار الاختبار للتأكد من النتيجة.

يجب إجراء اختبارات التأكيد بصورة مثالية بعد ثلاثة شهور من إجراء الاختبار الأولي وذلك حتى يكتمل اكتمال تكوين الحيوانات المنوية. ولكن إذا ما تم الكشف عن نقص كبير في الحيوانات المنوية (انعدام النطاف أو النقص الحاد في الحيوانات المنوية)، يجب إجراء اختبار الإعادة بأسرع ما يمكن (4).

تقييم وظيفة أداء التبويض:

غالباً ما تتم عملية توثيق التبويض بسهولة بمنتصف المرحلة الأصفرية لمستوى البروجسترون الذي يتعين الحصول عليه قبل أسبوع تقريباً من الدورة الشهرية المتوقعة. بالنسبة للدورة المثالية التي تحدث كل (28) يوم يتعين الحصول على الاختبار في اليوم (21) إذا ما كان مستوى البروجسترون. ≥3ng/ml فذلك سيكون بمثابة دليل تبويض حديث.

معدات التنبؤ بالتبويض البولي: المعدات المنزلية بها معدل خطأ 5-10% إيجابي وسلبي.

مصل هرمون الحليب، هرمون تنشيط الغدة الدرقية (TSH)، FSH، LH، استراديول وتقييم متلازمة المبيض متعدد التكيسات (PCOS).

تقييم احتياطي المبيض:

العدد الكلي للجريبات الغارية (بالمبيضين كليهما) أقل من أو تساوي (4) للاستجابة المنخفضة (3) وأكثر من (16) لاستجابة عالية.

تحليل مخزون المبيض (ِAMH):

هرمون مخزون المبيض لأقل أو ما يعادل 5.4 pmol/1 لاستجابة منخفضة وأكثر أو ما يعادل 25.0 pmol/1 لاستجابة أعلى.

هرمون تنشيط البصيلات لليوم-3 أعلى من 8.9 IU/1 لاستجابة عالية (7).

تقييم سالكية قناة فالوب:

تصوير الرحم والبوق (HSG)-وهي الرعاية المثلى للكشف عن انسداد البوق لدى كافة المرضى كما يوفر المعلومات المتعلقة بتجويف الرحم.

تصوير الرحم والكشف على قنوات فالوب باستخدام الصبغ والأمواج فوق الصوتية بعد حقن وسيلة تباين عبر عنق الرحم إما (بالتباين بالفقاعات الدقيقة أو المحلول الملحي الهتاج).

من الممكن إخضاع النساء اللاتي تكون هنالك شكوك وجود انتباذ بطانة الرحم، التصاقات حوضية / مرض القناة (35).

تقييم تجويف الرحم:

الموجات فوق الصوتية التقليدية ثنائية الأبعاد - 2D وثلاثية الابعاد-3D:

تصوير ثنائي الأبعاد وثلاثي الأبعاد للرحم والكشف على قنوات فالوب بالأمواج فوق الصوتية واستخدام محلول الملح.

تنظير الرحم هي الطريقة المؤكدة لتقييم تشوهات تجويف بطانة الرحم كما توفر فرصة العلاج.

ما هو التلقيح الصناعي خارج الجسم – IVF؟

يتم التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF عن طريق أخذ البويضات من المبيضين وتلقيحها في المختبر باستخدام سائل منوي. تتم عملية مراقبة الأجنة الناتجة عن ذلك التلقيح خلال نموها داخل المختبر ومن ثم يتم نقلها للرحم.

للحصول على طفل أصبح الآن شائعاً لجوء الأزواج إلى استخدام التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF. ظلت معدلات الحمل بهذه الطريقة في تقدم مستمر. الإجراء، في حد ذاته، أصبح أقل تعقيداً حيث أعاد الأمل لألوف الأزواج الذين كانوا لولاه عقيمين.

المؤشرات الكلاسيكية للتلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF:

  • تلف أو انسداد قناة فالوب: تلف أو انسداد قنوات فالوب يجعل من العسير أن تتم عملية إخصاب للبويضة أو أن تتحول الأجنة وتنتقل إلى الرحم. حدوث عملية تعقيم أو استئصال سابقة للقناة.
  • اضطرابات التبويض: إذا انعدم التبويض أو قلّ، يصبح عدد البويضات المتوفرة والقابلة للتلقيح أقل.
  • انتباذ بطانة الرحم: تحدث عملية انتباذ بطانة الرحم عندما تتكون أنسجة الرحم وتنمو خارج الرحم-غالباً ما تؤثر على أداء المبيضين، الرحم وقنوات فالوب.
  • عامل خاص بالذكور: ويشكل 40-50% من حالات العقم. قد تكون واحداً أو مجموعة من العوامل المتمثلة في تدني تركيز السائل المنوي، ضعف الحيوانات المنوية أو تركيبة غير طبيعية تجعل من الصعوبة بمكان قيام الحيوان المنوي بتلقيح البويضة.
  • عقم مجهول الأسباب (لا يمكن تقديم تفسير له): العقم المجهولً هو ذلك العقم الذي لم نجد له سبباً على الرغم من تقييم الأسباب الشائعة.

أحدثمؤشرات التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF:

  • التشخيص الوراثي (الجيني) ما قبل الانغراس (PGT) استبعاد وجود اضطرابات جينية وراثية:

إذا ما كانت هنالك مخاطر من نقل أحد الشريكين اضطراباً جينياً وراثياً للطفل قد يتم إخضاع الشريكين للاختبار (التشخيص) الوراثي (الجيني) ما قبل الانغراس (PGT) – وهو إجراء يتعلق بالتلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF. تتم، بعد جمع البويضات وتخصيبها، وفحصها لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على بعض الاضطرابات الوراثية المعينة بل وربما قد لا تكون جميعها وراثية أو جينية. الأجنة التي يتم التأكد من أنها لا تحتوي على مشاكل وراثية أو جينية يتم نقلها إلى داخل الرحم.

  • حفظ الخصوبة:

قد تتم عملية تجميد البيض أو الأجنة الخاصة بحالات مرضى السرطان التي تتم إجراءً جراحياً، علاج كيميائي أو علاج إشعاعي الذي قد يلحق الضرر بالخصوبة.

يتم جمع بيض النساء من مبيضاتهن حيث تتم عملية تجميدها في حالة غير مخصبة وذلك لاستخدامها في أوقات لاحقة. أو أن تتم عملية تخصيب البيض وتجميدها كأجنة لاستخدامها في المستقبل.

ماهي نسبة ومعدلات الحمل؟

ولكي تحقق عملية التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF النجاح المطلوب فإنها تتطلب وجود بويضات صحية، حيوان منوي قادر على التخصيب ورحم قادر على استقبال واستيعاب الحمل.

تتأثر معدلات عملية نجاح الحمل عن طريق التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF، التي يستخدم فيها بيض الشريك نفسه، بعمر المرأة وتنخفض بنفس الطريقة إلى الإخصاب الطبيعي. تبدأ الخصوبة في تسريع التدني مع التقدم في العمر بدءً من العمر (35) عاماً.

D;,k للبنت الطفلة حوالي مليون بويضه عند الولادة ويضيع منها حوالي 10،000 كل شهر حتى البلوغ. وبحلول مرحلة البلوغ لا يتبقى منها سوى 300،000-400،000 بيضة، فقط.

يقدر أن 1000 بويضة تقريباً تموت كل شهر حتى بلوغ مرحلة الدورة الشهرية>

طوال مرحلة الحياة يتم تبويض ما يقل عن 500 بويضة ناضحة.

تبلغ نسبة نجاح عمليات التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF للنساء ما قبل سن (30) عاماً حوالي 40%. تتدنى فرصة الحصول على طفل إلى 10% عند بلوع أكثر من (40) عاماً من العمر وإلى 5% عند بلوغ ما فوق (42) عاماً. رغم التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF، كذلك له أهميته: تبلغ نسبة النجاح بعد الدورة الأولى حوالي 33% وقد ترتفع إلى 42% بعد ثلاث دورات وقد أظهرت البحوث الأخيرة أنها قد تبلغ 55-75% بعد (8) دورات. (3) دورات هي الحد الأقصى، ولكن قد يكون من المفيد المواصلة والاستمرار بعد الثلاث دورات في حالة عدم وجود قيود مالية.

وقف محاولات التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF باستخدام "بيوضة الشركاء" قد تكون عند بلوغ 42-45 من العمر اعتماداً على عيادات التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF.

مخاطر وموانع استخدام التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF؟

  • تشتمل الآثار السلبية الشائعة لدورة التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF آلم بالبطن، تشنجات، تغييرات عاطفية، والشعور بعدم الراحة في مواقع غرز الإبرة.
  • تعدد الولادات ومتلازمة فرط تحفيز المبيض هي من مضاعفات أدوية الإخصاب.
  • مخاطر جراحية مثل :(النزيف الدموي، العدوى، إصابة بعض الأعضاء الحيوية أو مضاعفات التخدير هي من المضاعفات الشائعة).
  • يزيد التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF من محاط الولادات المتعددة إذا ما تم نقل أكثر من أجنّة واحدة داخل الرحم. الحمل بعدد من الأجنة يحمل في طياته مخاطر أعلى للطلق والولادة المبكرة، انخفاض وزن الجنين عند الولادة، سكري الحمل، تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم المرتبط بالحمل. تحدث حالات الحمل بتوأم في حوالي 30% من كافة عمليات التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF. تحدث حالات الحمل بثلاث توائم في أقل من 5% من حالات الحمل بالتلقيح الصناعي خارج الجسم-.IVF
  • 5% من المرضى يحدث لديهم نوع من بعض حلات متلازمة تحفيز المبيض، وهي حالة يحدث خلالها تضخم في المبيض الذي يؤدي إلى إفراز المزيد من السوائل داخل البطن. قد يحدث للمريض كذلك، حالات غثيان، استفراغ، مصاعب في التنفس، تورم البطن وزيادة الوزن. عادة ما يتم تنويم ما يقارب 1% من المرضى، الذين يعانون من تلك الأعراض، بالمستشفى ليكونوا تحت المراقبة لعدة أيام حيث يتم اعطائهم محاليل وريدية وفي بعض الأحايين الأحيان قد يخضعون إلى عملية سحب وتصريف السوائل الزائدة بالبطن.
  • لا يتم إجراء عملية التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF للمرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة مثل: (أمراض الالتهاب الحاد، السرطان، أورام المبيض أو الرحم التي تتطلب تدخلاً جراحياً أو المرضى الذين يشكل الحمل خطراً على حياتهم).
  • الولادة المبكرة والوزن المنخفض للمولود: تشير البحوث إلى أن التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF يزيد بصورة طفيفة من مخاطر الولادة المبكرة أو الولادة بوزن ناقص عن الوزن المعتاد.
  • متلازمة فرط تحفيز المبيض: تصبح المبايض منتفخة ومؤلمة. عادة ما تستمر الأعراض لمدة أسبوع حيث تتضمن ألم خفيف بالبطن، انتفاخ، الشعور بالغثيان، الاستفراغ والإسهال. ولكن، في حالة حدوث الحمل فإن الأعراض قد تستمر لعدة أسابيع. من الممكن أن يحدث، في حالات نادرة، نوع أكثر حدة من متلازمة فرط تحفيز المبيض والذي بدوره قد يتسبب في زيادة سريعة في الوزن وضيق في التنفس.
  • الاجهاض: معدل حالات الإجهاض التي تحدث لدى النساء اللاتي يحملن باستخدام التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF هي مشابهة لأولئك اللاتي يحملن بصورة طبيعية –حوالي 15% إلى 25%-غير أن النسبة تزيد مع عمر الأم.
  • مضاعفات وتعقيدات إجراءات استعادة البيض: قد يؤدي استخدام إبرة الشفط لجمع البيض إلى حدوث نزيف، عدوى أو تلف الأمعاء، المثانة أو الأوعية الدموية. المخاطر ترتبط، كذلك، بعمليات التسكين والتخدير الكامل إذا ما تم استخدامه.
  • الحمل المنتبذ: حوالي 2% إلى 5% من النساء اللاتي يستخدمن التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF سيكون لديهن حمل منتبذ خارج الرحم-عندما يتم عزل البويضة الملقحة خارج الرحم، عادة في قناة فالوب.
  • عيوب الولادة: عمر المرأة هو من الأمور الحاسمة والمؤثرة في حدوث عيوب الولادة، بصرف النظر عن كيف تمت عملية حمل الجنين.
  • داء السرطان: حيث لا يبدو خطر متزايد لسرطان الثدي أو بطانة الرحم، عنق الرحم أو سرطان المبيض بعد التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF
  • الضغط والانفعال: استخدام التلقيح الصناعي خارج الجسم-IVF هو من الأمور المرهقة اقتصادياً، بدنياً وعاطفياً. تلقي الدعم من المستشارين، الأسرة والأصدقاء قد يساعدك ويساعد شريكك خلال تقلبات علاج العقم صعوداً وهبوطاً.