س. كم سيستغرق من الوقت للانتهاء من برنامج التحديث؟
ج. من المقرر أن تستغرق إجمالي عملية التجديد ثلاث (3) سنوات اعتباراً من عام 2025.
س. ما هي المناطق التي ستتأثر بأعمال التجديد في المستشفى؟
ج. ستركز المرحلة الأولى من العمل على وحدات المرضى الداخليين والطابق الأرضي لهذه المباني، كما سيتم نقل بعض العيادات الخارجية إلى مستشفيات أخرى خلال هذه الفترة.
س. هل سيظل مستشفى حمد العام مفتوحاً أثناء التجديد؟
ج. نعم، ستظل العديد من الخدمات في مستشفى حمد العام مستمرة، فبالرغم من نقل بعض العيادات الخارجية وخدمات المرضى الداخليين، إلا أن الخدمات الأساسية مثل الرعاية الطبية والجراحية والحالات الحرجة ستظل مستمرة، كما سيستمر مركز الطوارئ والحوادث في العمل، وسيظل كل من مركز العظام والمفاصل ومراكز طوارئ الأطفال ومركز فهد بن جاسم للكلى مفتوحين أيضاً.
س. كيف ستتأثر خدمات رعاية المرضى أثناء عملية التجديد؟
ج. لن تتوقف خدمات رعاية المرضى، بل سيظل أكثر من 370 سريراً متاحاً داخل المستشفى لتغطية الخدمات الأساسية، بالإضافة إلى ذلك ستقوم مستشفيات مؤسسة حمد الأخرى -مثل مستشفى عائشة بنت حمد العطية- باستقبال المرضى الداخليين ومرضى العيادات الخارجية المحولين لضمان استمرار خدمات الرعاية الصحية على أعلى مستوى.
س. ما هي المميزات الجديدة التي سيقدمها مستشفى حمد العام بعد التجديد؟
ج. من المقرر -بمجرد الانتهاء من البرنامج– أن يحظى المرضى بخدمات استثنائية، مثل الغرف الفردية وأنظمة فنية متطورة ومرافق حديثة، مما يوفر بيئة رعاية صحية أفضل للمرضى.
س. ما هي المستشفيات التي ستُقدم الخدمات بدلاً من مستشفى حمد العام؟
ج. مستشفى عائشة بنت حمد العطية، ومركز الرعاية الطبية والبحوث، وهما أحدث منشأتين تابعتين لمؤسسة حمد الطبية وأكثرهما تقدماً.
س. هل سيحدث انخفاض في عدد الأسرّة داخل مستشفى حمد العام أثناء عملية التجديد؟
ج. على الرغم من إغلاق بعض الأسرّة داخل المستشفى نظراً لأعمال التجديد، إلا أن عدد الأسرّة في مؤسسة حمد الطبية في ازدياد، حيث تم تزويد المستشفيات الأخرى بالمزيد من الخدمات والأسرّة الجديدة، مثل مستشفى عائشة بنت حمد العطية، ومركز الرعاية الطبية والبحوث.
س. كيف سيستفيد المرضى من هذا التحديث على المدى البعيد؟
ج. ستعمل المرافق والأنظمة المطوّرة على تعزيز جودة الرعاية، كما ستوفر للمرضى بيئة طبية أكثر راحة وتقدماً، وستسهم في تعزيز الدور الريادي لمستشفى حمد العام باعتبارها مؤسسة رعاية صحية رائدة داخل قطر.
س. هل سيظل مركز الطوارئ والحوادث مفتوحاً؟
ج. نعم، لا زال بإمكان المرضى الذين يُعانون من إصابات الحوادث الخطيرة التي قد تودي بحياتهم زيارة مركز الطوارئ والحوادث للحصول على خدمات الرعاية الصحية اللازمة. وجدير بالذكر أنه يُمكن علاج الحالات العاجلة غير الطارئة بكفاءة في مراكز الرعاية العاجلة العشرة التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، بينما يجب على المرضى الذين لا يعانون من حالات عاجلة تحديد موعد روتيني في مركز الرعاية الصحية الأولية.
س. كيف يستطيع المرضى والزائرين الحصول على مزيد من المعلومات؟
ج. سنظل على تواصل دائم مع المرضى والزائرين والجمهور لموافاتهم بأحدث التطورات، وفي حال وجود أي استفسارات بشأن أعمال التجديد، يُرجى التحدث إلى موظفينا شخصياً، أو الاتصال بفريق خدمة عملاء "نسمعك" على الرقم: 16060.